1 تعليق

  1. إبن القدس

    أظن هذه الصبية التي تتحدث بلكنتها الدمشقية فرحةٌ زيادة عن الحد. دعوها تمثل قليلاً و في نهاية المطاف فإن الله سيميز الخبيث من الطيب. و نحسبها عند الله من المقبولات في السعي لنصرة الدين من منظورهة النسائي الواضح للعيان.

    و أقسم بالله لو أن أهلها كانوا من فقراء الشام ما كانت دخلت جامعة خاصة و صُرف علها ما صرف من دولارات في فرنسا و غيرها حتى تصل إلى مة هي فيه. و لا ننكر عليها اجتهادها بالطبع.

التعليقات مغلقة