خلال تصريح لوزير الاتصالات والتقانة (إياد الخطيب) اعترف بضعف الإنترنت في سورية والحاجة لدعمه بكبل بحري، ثم عاد ليختم: “لدينا سرعات عالية جدًا”
وعزا وزير الاتصالات في سورية الحال المزري لخدمة الإنترنت وبطئه إلى الحصار الاقتصادي المفروض على دمشق.
وأضاف: “عدة شركات رفضت مد كبل بحري جديد بين سورية وقبرص والذي سؤدي لاستقرار السرعة وثباتها في حال تم.”
وقال أيضًا: “نسعى لإضافة منفذ إنترنت جديد يؤدي لاستقرار أكثر للإنترنت عند خروج أي كبل عن الخدمة، ولكن لم تنجح محاولات مد الكبل حتى الآن.”
وعن ارتفاع الأجور قال:” لا توجد حاليا أي دراسة لرفعها، والوزراة دوماً تقدم عروضًا تشجيعية للمواطن لرفع سرعة الاشتراك، ويوجد لدينا سرعات تصل حتى 100 ميغا. “