تعتبر جائحة كورونا من أخطر الآفات والأوبئة التي ضربت العالم الحديث وجعلته يتخبط في كيفية إيجاد علاج لإنهائها بأسرع وقت
إلا أن صاحبنا المواطن المنتوف أبو عبدو الحلبي كان له رأي آخر.
ووقف أبو عبدو الحلبي متأملاً وهو يقول ” يا رب أدم علينا نعمة كورونا … وارحنا من قادة بردونا …وجعلونا نشتهي في الشتاء من المازوت ولو بيدونا”
ويأتي ذلك بعد أن وصل تأثير انخفاض سعر البترول إلى الشمال المحرر وانخفضت أسعار المحروقات وخاصة الغاز أحد أكثر وسائل التدفئة شيوعاً بين المقتدرين مادياً في هذه الشتوية التي لم تنتهِ لحد الآن.