قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة (استيفان دوغريك): “إن أكثر من 1700 مدني قتلوا شمال غربي سورية منذ بدء النظام وحلفائه التصعيد العسكري نيسان الماضي”.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده “استيفان دوغريك” بالمقر الدائم للمنظمة الأممية في نيويورك.
كما أكد تعرض نحو 300 شخص للقتل منذ بداية كانون الثاني حتى 10 شباط الحالي بينهم أكثر من 50 امرأة ونحو 100طفل معظمهم في محافظة إدلب.
في مؤشر واضح للانتهاك الاتفاقيات المبرمة بين الضامنين، التي أودت بحياة هذه العدد الهائل بأقل من عام، بالإضافة إلى تهجير قرابة مليون شخص جديد نحو الحدود التركية من مناطق خفض التصعيد.