قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية: نهاية هذا الأسبوع فر 160 ألف شخص من الأتارب ودارة عزة بحلب.
وأضاف الوكيل مارك لوكوك: لدينا تقارير عن رضع وأطفال صغار يلقون حتفهم أثناء فرار أسرهم من مناطق الصراع شمال سورية.
ونوه أن الأمم المتحدة سجلت استهداف مخيمات عشوائية للنازحين بغارتين في سرمدا بريف إدلب كما سجلت أن 72 مستشفى ومركزا صحيا أوقفت أنشطتها في شمال سورية بسبب القصف والمعارك.
وطلب مارك من النظام السوري الإذن لفرق إنسانية حتى تتمكن من دخول مناطق تحت سيطرته بريف دمشق.
وختم بقوله: نقدر الاحتياجات الطارئة للتدخل الإنساني في شمال سورية بنحو 500 مليون دولار.