تحدثت إحدى أشهر الصحف الصهيونية عن طبيعة العلاقة الحقيقية بين بشار الأسد والكيان الصهيوني.
وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت: “لا يهم إسرائيل إذا بقي بشار الأسد في السلطة ما دام تحت (الجزمة) الروسية، أما (الجزمة) الإيرانية فتثير قلقها أكثر”.
وأضافت أن موقف الكيان الصهيوني من بشار ثابت من عدم التدخل ضده: “ما دام الجيش السوري لا يفتح جبهة مباشرة معها”.
وعن قيصر قالت إن الغرض من القانون إلحاق الأذى بشركات دولية ورجال أعمال أجانب يتعاونون مع النظام ، والمسّ بالقيادة العسكرية- الاقتصادية له.
وتنسف الصحيفة بكلامها كل التحليلات الجوفاء والهراء الذي يطلقه الصهيوني كوهين عن سقوط الأسد عبر تغريداته في تويتر.