أثار وزير خارجية نظام الأسد فيصل المقداد سخرية واسعة عندما تحدث عن ازياد ما أسماه بالمقاومة الشعبية ضد الوجود التركي والأمريكي في سورية.
وقال المقداد إن المقاومة الشعبية ضد القوات التركية والأمريكية المتواجدة في سورية تتصاعد.
وأضاف الأمريكان والأتراك قد يلجآن إلى اتباع أساليب جديدة في المناطق التي ينتشرون فيها، ستتعارض مع مقاومة شعبية.
ونوه المقداد إلى أن إدلب أرض عربية سورية كما هي أي نقطة من أراضي سورية كالسويداء و اللاذقية وحمص وحماة ودير الزور.
وزعم المقداد أن النضال سيتصاعد ضد المخططات الغربية والانفصالية من قبل أبناء شعبنا الذين يتعرضون للتهميش في الشمال الشرقي وإدلب.