لم توفر روسيا أي سلاح مهما كانت قوته التدميرية في سعيها للسيطرة على مدن جديدة ولقتل أكبر عدد ممكن من المدنيين. هذا وقد كشف تقرير صادر عن الأورينت عن أن القوات الروسية استخدمت قنابل محرمة دولياً في استهدافها للمدنيين العزل في مدينة إدلب.
القنابل الحارقة: تتساقط على شكل قنابل صغيرة ضمن حاضنة كبيرة، أو القنابل الفوسفورية التي تتكون من الفوسفور الأبيض الحارق”.
الأسلحة الفوسفورية: تحتوي على الفوسفور الأبيض والذي يتساقط على شكل حبال نارية، مسببةً حروقاً عميقة بحال لامست أجساد المدنيين ويصعب علاجها، وقد تمّ استخدام هذه الأسلحة ضد المدنيين والعسكريين بالإضافة لحرق المحاصيل الزراعية في ريفيّ ادلب وحماة”.
الأسلحة الانشطارية والمسمارية: تستهدف أكبر شريحة ممكنة من المدنيين على الأرض، وقد تسببت بقتل العشرات من المدنيين، عدا أنها تبقى قنابل موقوتة تنفجر بأي لحظة بعد مرور الوقت حين ملامستها” بعضها من نوع “SPBE” المتطورة وأوراغان المحمولة.
القنابل الخارقة: تحمل اسم “KAB-500″ و ” KAB-1500″، واعتبرتها روسيا من القنابل الذكية الموجهة تلفزيونياً عبر الأقمار الصناعية، ويتراوح وزن القنبلة بين 500 و 1500 كغ ولديها قوة تدميرية هائلة مخترقةً السماكات التي تتراوح بين 3 و 20 متراً.
وأخيراً ذخائر عنقودية: من نمط AO-2.5RT، AO-2.5RTM والذخائر العنقودية من نمط ShOAB-0.5 وذخائر عنقودية من نمط PTAB-1M.