قال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، خليل الحية، “لا نمانع ولا نخجل بالقول إن العلاقة مع سوريا ضرورية لحماس وغيرها والشعب الفلسطيني”.
وخلال الحوار ذاته مع القناة، أكد المسؤول في حماس أن “إيران تدفع اليوم ثمن موقفها الداعم للقضية الفلسطينية وخيار الممانعة في المنطقة”، في إشارة إلى التصعيد الأخير بين واشنطن وطهران.
وفي أواخر عام 2011، أي بعد أشهر على اندلاع الثورة السورية، أغلقت حركة حماس مكتبها في العاصمة السورية دمشق، وغادرت سوريا إلى غير رجعة. وغادر حينها، معظم رموز الحركة باستثناء رئيسهاخالد مشعل متضمنين الوجه الثاني في الحركة موسى أبو مرزوق.