رغم محاولات الإعلام إظهار أسماء الأخرس بمظهر الداعمة لزوجها في المحافل الدولية إلا أن دريد الأسد فاجأ الموالين بالحديث عن دور أسماء في إضعاف الأسد أمام أهله في الدرجة الأولى.
ورأى دريد الأسد ابن رفعت الأسد أن “أسماء الأسد” تحاول إبعاد بشار عن أهله وناسه لتقربه من أهلها وناسها آل الأخرس مستدلاً على ذلك بالخلاف الذي حصل بين بشار ومخلوف مؤخراً وما كان لأسماء من دور في تأجيجه.
وأضاف أن أسماء تقرب بشار الأسد من أهلها آل الأخرس كما أن بشار الأسد اليوم يعيش أضعف أيامه بسبب قربه من آل الأخرس وابتعاده عن أقاربه آل الأسد.
ونوه أن بشار الأسد يسير خلف زوجته أسماء في الصراع على النفوذ دون أي قرار وهو ما نسميه في العامية بالطرطور!. وهذا فعلاً ما رآه “ماجد زيدان” أحد أصدقاء دريد حيث علق: “كان فيك تختصر كل هالحكمة بكلمة (طرطور)”.
وكانت خلافات اقتصادية دبت بين بشار ومخلوف بسبب الرغبة بسيطرة أسماء على قطاع الاتصالات في سورية.