إعداد | يمامة أسعد
يتحدث وليد رماح وهو أحد أفراد المجلس المحلي في قرية النقير لصحيفة حبر عن المعاناة التي يعيشها النازحون إثر تنقلهم من مكان لآخر بحثاً عن الأمن وأدنى مقومات الحياة.
ويعاني النازحون من قرى ريف إدلب الجنوبي من عدم توفر المسكن وضعف الإمكانيات التي تملكها المنظمات والتي لا يمكن أن تكفي لمئات الآلاف من النازحين.
يذكر أن قرية النقير تضم أكثر من 3500 نسمة في حين يبلغ عدد النازحين فيها أكثر من 1500 مما يعني أن أكثر من 5000 آلاف إنسان يواجهون مصير وليد بانتظار جهود أكبر لاستيعاب النازحين في المناطق المحررة.