تناقلت صفحات موالية في مدينة حلب خبراً مفاده أن “عصابة صغيرة تبيع أملاك المدنين في مدينة حلب عبر تزوير وثائق الملكية بتويثق شهود من العصابة وكتابتها باسم أفراد العصابة أو ذويهم، ثم يصار لبيعها بثمن أقل مما تستحقه ما يجعل الزبون يسارع للشراء”
آثار هذا الأمر حفيظة رجال الأمن في حلب، فسارعوا للقبض على العصابة التي يقودها محاميان للعمل في أروقة المحاكم وامرأتان وخمسة رجال كما هو مبين في الصورة.
وتساءل معلوقون: متى سيتم إلقاء القبض على من خرب ودمر البلاد وباع ما بقي منها من موانئ وآبار نفط للمحتل الروسي؟