مغنّي الراب السوري (أمير المعري) سلط بأغنية جديدة له، الضوء على الوضع السوري بشكل يُعرِّي الكل بحسب وصفه.
الأغنية انتقدت القصف الهمجي للنظام وحلفائه وما رافقه على الأرض من أحداث تهجير وسط تواطئ دولي على السكان بحجة الإرهاب
ووعود من قبل الضامنين وأسياد الحرب في سورية لإنهاء المعاناة، ولكنها زادتها وفاقمت من معاناة الشعب بتهجيرهم وحرمت الأطفال من التعلم بسبب الاتفاقات التي لا يُعرَف عنها شيء إلا اسمها.
الأغنية صُوِّرت في الداخل السوري، وشارك بها 62 شخصًا شكرهم أمير وقال: “إنهم شجعان بمشاركتهم وتضامنهم مع كلمات الأغنية التي عَرَّت كل الأطراف في الداخل والخارج.”