كشف جيمس جيفري، في مؤتمر صحفي من واشنطن، أمس الاثنين: أن “بلاده تبحث عن حل يرضي جميع الأطراف”.
وأكد “جيفري” أن “الولايات المتحدة تعمل مع تركيا على إنشاء المنطقة الآمنة على طول الحدود، في مكان لن يتواجد فيه أي عناصر من وحدات حماية الشعب”.
وأرجع المبعوث الأمريكي إلى سوريا، قرار بلاده إلى أن “أنقرة تشعر بقلق جديد بشأن (الوحدات) وعلاقتهم مع حزب (العمال الكردستاني)”.
وكانت تقارير تحدثت عن خلافات أمريكية – تركية بشأن المنطقة الآمنة شمال سوريا؛ إذ لا ترغب أنقرة في وجود أي عناصر من ميليشيات “الوحدات” الكردية.