أظهر الاتحاد الأوربي قلقه من تطور الأحداث العسكرية في إدلب.
وقال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية “بيتر ستانو” إن الاتحاد يمنح موضوع إدلب الأولوية فيما يخص الملف السوري.
وأشار إلى أنه يركز على الأوضاع داخلها، واصفاً استمرار هجمات روسيا وميليشياتها عليها بالأمر “المثير جداً للقلق”.
كما لفت إلى أن الهجمات الجديدة على إدلب من شأنها إيقاع المزيد من الخسائر في الأرواح، مضيفاً أن تكثيف الجهود المتعلقة بإيصال المساعدات الإنسانية إلى المدنيين في المحافظة أمر ضروري.
وتشهد مدينة إدلب وريفها قصفا جويا ومدفعيا بشكل يومي وسط صمت دولي وعدم تقديم أي حلول سوى القلق.