صرح المبعوث الأممي (غير بيدرسون) أن الحل في مدينة إدلب سيكون سياسياً وليس عسكرياً رغم أن الوضع هناك معقد، ولكن يجب الوصول إلى حل يضمن أمن المدنيين.
وأضاف في تصريحاته للشرق الأوسط: “من البداية شجعنا روسيا وتركيا على الالتزام بمذكرة سوتشي والتعاطي مع مشكلة العناصر المصنفة إرهابيًا مع مجلس الأمن. “
أما عن مستقبل سورية فقال: “نحن نحضر للانتخابات المقبلة في عام 2021 وقد كلفت شخصًا بالتحضير وإعداد الآلية المناسبة لإجراء انتخابات تحت إشراف الأمم المتحدة ووفقاً للقرار 2254.”
وختم بيدرسون” : يجب أن يتاح للشعب السوري المشاركة في انتخابات حرة ونزيهة تحت إشراف الأمم المتحدة، وفقًا لقرار مجلس الأمن، وتشمل جميع السوريين الذين يحق لهم المشاركة، بما في ذلك أولئك الذين يعيشون في المهجر.”