تمكن المنتخب اللبناني من تحقيق فوز ثمين على منتخب الأسد بهدفين مقابل هدف ضمن منافسات بطولة غرب آسيا وسط دهشة مشجعي منتخب الأسد من تدني المستوى الفني والبدني للمنتخب الذي دوماً ما يخذل جماهيره.
وأصبح منتخب الأسد لا سيما بعد استلام الكابتن فجر إبراهيم مهمة التدريب فيه كحصالة للمنتخبات الضعيفة في أي بطولة يشارك فيها.
وظهر منتخب الأسد ضعيفاً بدنياً أمام منتخب لبنان الذي يعد من أضعف المنتخبات العربية التي تشارك بالبطولات الآسيوية ولا يمكن مقارنته مع منتخبات العراق أو السعودية لكن رغم ذلك فالحقيقة الواضحة أن منتخب الأسد أصبح ضعيفاً للغاية والدليل أنه يتراجع على التصنيف العام بشكل متسارع.
وسرعان ما جاء التبرير من الاتحاد السوري لكرة القدم حيث أكد أن ما جرى معهم هو “أمور لا تصدق” بالإضافة إلى أن الحظ وقف بوجه اللاعبين هذه المرة!
وطالب المشجعون على صفحات فيسبوك بإقالة المدرب فجر إبراهيم عبر هاشتاغ #إقالة_المدرب_فجر_ إبراهيم الذي انتشر انتشاراً واسعاً على صفحات التواصل.
تلقى منتخبنا الوطني لكرة القدم خسارة غير منتظرة أمام نظيره اللبناني بهدف مقابل هدفين على الرغم من تقدم منتخبنا بهدف…
Geplaatst door الاتحاد العربي السوري لكرة القدم /Syrian FA/ op Vrijdag 2 augustus 2019