تداولت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي خبر إقدام أب على قتل طفله بعد تعذيبه وحرقه .
حيث قالت إن :” الأب تعاون مع زوجته الثانية على خطف ابنه من عند أمه ليتم تعذيبه وقتله ومن ثم حرقه ورميه أمام أحد المشافي في سوق (كشكول) وسط دمشق”.
وأضافت أن:” الطفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات وأن جريمة القتل تزامنت مع عيد ميلاده “.
من جانب آخر نفى تلفزيون الخبر الموالي لنظام الأسد حادثة القتل وأكد نقلاً عن مصدر في الشرطة أن :”الطفل الذي توفي تم تداوله جراء حريق اندلع في منزل ذويه الواقع في منطقة الكباس أمس الأحد وأن الطفل يعيش مع والديه “.
وأضاف أن:” التحقيق مستمر رغم استبعاد أي حادثة جريمة فالموضوع مقتصر على حادثة قتل لا أكثر مما أدى إلى وفاته “.
الجدير ذكره أن الخبر تم تناقله تحت عنوان (أبشع جريمة قتل صارت خطفوه من حضن أمه ليقتلوه) قائلين :”طفل بعمر الورد 3سنين بيوم ميلاده قتلوه وزتو على باب المشفى مفحم “.