أفاد ناشطون أن المعارك تشتعل بين الفصائل الثورية وقوات الاحتلال الروسي وجيش النظام على أطراف مدينة خان شيخون في محاولة من قوات النظام لتحقيق أي تقدم في المنطقة خاصة بعد رغبة تركيا بتشكيل نقطتين جديدتين بالقرب من خان شيخون لمنع النظام من السيطرة عليها.
بالمقابل فقد بشر القائد العام لجيش العزة أحد الفصائل المقاتلة في ريف إدلب بأن الثوار لن يهزموا داعياً إلى التفاؤل بالخير.
وقال قائد جيش العزة الرائد جميل الصالح “ابشروا بمايسركم ولن نهزم. استبشروا بالخير ولا تنسونا من صالح دعائكم.”
وتسعى قوات النظام إلى إطباق الحصار على مدن ريف حماة الشمالي (كفر زيتا – مورك – اللطامنة) وتستخدم في سبيل ذلك جميع الأسلحة الجوية ضد المدنيين لا سيما في مدينة معرة النعمان.