خالفت المتنبئة اللبنانية “ليلى عبد اللطيف” جميع التوقعات الدولية والمحلية حول مستقبل رأس النظام السوري بشار الأسد حيث زعمت أنه باقٍ في الحكم ولن يتنحى.
وقالت إن قانون قيصر هو الذي سيسقط في سورية وليس الأسد منوهة أنه سيتصدى بالإعلان عن خطة إنقاذ وطوارئ وطنية تحت عنوان: سوريا لن تركع ولن تجوع ولن تستسلم.
وتنبأت بأن تشهد مدينة دمشق مسيرات مؤيدة ورفع صور بشار الأسد وعقيلته أسماء تأييداً للقرارات التي سيصدرها.
ورجحت عبد اللطيف ألا يؤدي قانون قيصر الى أي تغييرات في قيادة النظام السوري كما أن الأسد سيبقى هو الممثل الوحيد والشرعي للشعب السوري في المحافل الدولية والإقليمية.
وعلى النقيض توقع المنجم مايك فغالي قبل أيام أن يتنحى “بشار الأسد” عن كرسي الرئاسة السورية بمحض إرادته حيث قال إن بشار الأسد يتنحى ساعة ما يشاء، زاعما أن ذلك سيحصل برغبة منه وليس بالقوة والضغوط، دون أن يحدد مدة زمنية لذلك.
كما توقع احتلال لبنان لجزء من سورية واغتيال شخصية عالمية كبرى ودخول حسن نصر الله إلى القدس بعد أن يعود الصهاينة إلى الشتات.