في ظل الظروف التي تعيشها مدينة حلب والحصار المفروض عليها من قبل النظام وحلفائه وعدم القدرة على إخراج أي جريح أو إدخال أي دواء من وإلى المدينة المنكوبة.
ومع استمرار القصف الهمجي الشديد والغير مسبوق على المدينة و أريافها واستهداف البنى التحتية والخدمية وخاصة المشافي أصدرت وزارة الصحة في الحكومة السورية المؤقتة بياناً طالبت فيه الهيئات والمؤسسات الدولية ومنظمات المجتمع المدني أن تتحمل مسؤولياتها الإنسانية تجاه المدنيين الأبرياء.