كشفت حكومة الأسد عن أنواع كثيرة من الفساد منتشرة ضمن مؤسساتها في سورية بحسب موقع (سيرياستيبس)
وحدد نظام الأسد 14 مظهراً من مظاهر الفساد:
– الرشوة بجميع وجوهها في القطاع العام والخاص، إذ يبلغ حجم الاموال التي تدفع رشاوي لو وجهت نحو التنمية لغيرت واجهة مدن بأكملها في سوريا، بحسب معلومات خاصة لـ (سيرياستيبس).
– استغلال النفوذ وإساءة استخدام السلطة.
– اختلاس الأموال العامة
– الوساطة والمحاباة والمحسوبية
– التهرب الضريبي والتهرب الجمركي وهنا تشير المعلومات أنّ هذا النوع من التهرب يُفقد حزينة الدولة ما يزيد عن ألف مليار ليرة سنويا بالحد الأدنى.
– عدم الالتزام بالقوانين والأنظمة النافذة واحترامها وتطبق القوانين وفقا للمصالح الشخصية.
– الروتين والتعقيدات الإدارية والفوضى والتسيب في القطاع العام.
– انتشار ظاهرة البطالة المقنعة في القطاع العام
– الكسب غير المشروع
– عدم وجود أسس متينة وواضحة لاختيار أصحاب المراكز الإدارية والوظيفية
– إقصاء أصحاب الكفاءات والمؤهلات بشكل عمدي
– إفشاء المعلومات السرية
– التلاعب والتزوير
– عرقلة سير العمل وغياب العدالة والمساواة
يذكر أن وزير الصناعة في حكومة النظام، (محمد معن جذبة)، أعلن الشهر الماضي، على أنه لا ملفات فسادلديه حالياً في القطاع الصناعي.