تداولت مصادر إعلامية أن النظام يحضر لعمل عسكري على جبهة ريف حلب الغربي وريف إدلب الشرقي بعد أن أعلن هدنة في إدلب.
ورداً على هذه الأخبار قال مركز نورس للدراسات : “صفحات اعلامية تابعة لمليشيات الأسد تتحدث عن تعزيزات لمليشيات الأسد على محاور ريف حلب الغربي. لم يتم رصد أي تغيير على هذه المحاور، بينما تناقلت صفحات لاتمت للمهنية بصلة هذه الأخبار.”
أما بالنسبة لريف إدلب الشرقي فقد أصدرت مراصد عدة تكذيباً لكل الأنباء التي تتحدث عن حشودات عسكرية لنظام الأسد على تلك الجبهة.
وكانت روسيا قد أعلنت عن وقف لإطلاق النار من طرف واحد غير محدود بفترة وبحسب محللين فإن الهدنة هي خدعة للالتفاف على جبهات أخرى لكن حتى الآن لم يتم التأكد من صحة الحشودات على أي جبهة.