يواجه المدنيون في مينة إدلب وريفها أوضاع إنسانية صعبة بعد الحملة العسكرية التي تشنها قوات النظام السوري والمحتل الروسي على المناطق السكانية.
وأمام هذا الواقع كشف فورن بولسي، أن أمام السوريين في إدلب حلاً وحيداً يمكنهم من خلاله أن يتخلصوا من التصعيد الناري في مناطقهم.
ورأى الموقع أن الحل يكمن في تهديد أوروبا بموجة لجوء جديدة، خصوصاً أنها تعيش حالة من اللا مبالة تجاه الأحداث في سوريا بالمقابل فإن الغرب تشغله مشكلة اللاجئين أكثر من المعاناة التي يعيشها السوريون.
وكانت حشود كبيرة من السوريين اقتحمت المعابر على الحدود السورية التركية في تهديد واضح بالهجرة نحو أوربا بالمقابل هدد الرئيس التركي أن تركيا ستفتح الحدود أمام المهاجرين إلى أوربا.