تناقلت مواقع إعلامية أنباء غير مؤكدة عن خطة دولية قد تؤدي إلى تسليم الرئاسة لاسماء الأخرس زوجة رأس النظام بشار الأسد.
وجاء في تقرير نشرته صحيفة “إيلاف الإلكترونية”، نقلاً عن مصادرها أن بعض الأطراف الدولية لديها رغبة في تسليم الرئاسة لأسماء الأسد خاصة أنها تحمل الجنسية البريطانية ودرست خارج سورية.
وحول هل يمكن أن يوافق بشار الأسد على ذلك، اعتبرت المصادر “أنه مجبر ولكن السؤال المطروح هل تقبل الطائفة العلوية بذلك؟”.
ونقلت الصحيفة معلومات صادمة عن سبب خلافات الرئيس السوري بشار الأسد مع عائلة مخلوف (خال الأسد) ورجل الأعمال رامي مخلوف (ابن خال الأسد) وهو أن أسماء تريد نقل الأموال التي تسيطر عليها عائلة مخلوف الى أشقائها وشقيقاتها استعدادا لهذا اليوم.
ولم يتم التأكد من هذه المعلومات لكن الأيام كفيلة بكشف المستور وتعرية الاتفاقات الدولية التي تتجاهل إرداة الشعب السوري ورؤيته للحل.