تحدث موقع اقتصاد مال وأعمال السوريين المحلي عن نتائج وضع شركة سكسوك على لوائح الإرهاب.
ويبدأ الموقع تقريره بتصريح لأحد الصرافين بقوله “لا صحة لهذه العقوبات أعتقد أن وضع اسم الشركة ضمن هذه اللائحة خطأ في ترجمة البيان”.
وأضاف الموقع أنه من المتوقع زيادة أجور الحوالات نتيجة المخاطرة الكبيرة التي سيتعرض لها أصحاب شركات التحويل لأن هذه العملية غير نظامية وتتم عبر التهريب.
في حين سيتم حظر جميع المعاملات المالية التي يقوم بها أشخاص أميركيون أو داخل الولايات المتحدة تتضمن أي ممتلكات أو مصالح في ممتلكات الأشخاص المحظورين.
كما نقل الموقع عن مصدر من شركة سكسوك قوله: “لم تتعرض الشركة لأي ضغوطات في تركيا أو غير تركيا”.
وغيّرت شركة سكسوك اسمها في تركيا إلى (كوين)، بينما لا تزال تحافظ على الاسم السابق في الداخل السوري.
وكانت أمريكا قد وضعت شركات صرافة سورية منها الهرم وسكسوك على لوائح الإرهاب مع عدد من فصائل أنصار التوحيد وحراس الدين.