تداولت مواقع إعلامية أنباءً تفيد أن هيئة تحرير السام على وشك حل نفسها في إدلب.
ورداً على ذلك قال مسؤول التواصل الإعلامي في هيئة تحرير الشام، تقي الدين عمر : ليس هناك أي طرح يتعلق بحل فصيل من فصائل الثورة، ولم تعد تنطلي هذه الحيل على أحد، وليس هناك أي طرح يتعلق بحل الهيئة أو أي فصيل آخر”.
وأضاف في تصريح لوسيلة إعلامية “قوى الداخل المحرر، تعمل على جمع الكلمة ورفع التنسيق بين الفصائل العاملة لجمع الطاقات ضمن جسم واحد، تحت قيادة واحدة تشرف على مقدرات الجميع لمواجهة هذه العدوان”.
ورأى محللون أن حل هيئة تحرير الشام سيكون بنداً من بنود اتفاق بين تركيا وروسيا في حين تصر الهيئة أنها لا ترتبط بأي اتفاقيات سياسية ولا تخضع لها.