أصدرت نقابة المحامين الأحرار في المناطق المحررة بياناً استنكرت فيه التفجير الذي حصل في مدينة الباب واستهدف المحامي ورئيس قسم الوكالات محمد سعيد الراغب وأدى لإصابته مع ولديه وبتر ساقيه وهو الآن تحت العلاج المركز في تركيا.
وجاء في البيان الصادر اليوم أن هذه العمليات ليست لاغتيال المحامي فقط بل هي أيضاً لإسكات صوت الحق والعدل.
وطالبت النقابة الجهات الأمنية في الشمال السوري بالقيام بواجبهات الوطنية والكشف عن ملابسات الجريمة التي استهدف المحامي الحر محمد سعيد الراغب وكشف الفاعلين ومحاسبتهم قضائياً.