تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، خبر ترشح المغنية والراقصة السورية سارية السواس لعضوية مجلس الشعب التابع للأسد.
وعلق سوريون على الخبر بقولهم إن مجلس الشعب سيصبح مجلساً للرقص بعد أن كان مجلساً للتصفيق فقط.
من جهته قال “علي داوود” مدير أعمال المغنية “سارية السواس” لموقع سناك سوري إن “المعلومات المتداولة حول ترشحها لانتخابات مجلس الشعب السوري القادمة غير صحيحة”.
واشار أن “الخبر عارٍ عن الصحة وأن “السواس” ليست مرشحة إلى مجلس الشعب، لكنها ستكون مرشحة لأفضل أغنية عربية سيتم إطلاقها قريباً”.
وسارية السواس مغنية سورية، من مواليد تلكلخ في حمص 1981، اشتهرت بالأغاني الشعبية التي تقدمها وعلاقتها المميزة مع ضباط نظام الأسد وولائها الأعمى لرأس النظام.