شغلت التوترات الأخيرة التي تعرضت لها منطقة خفض التصعيد اهتمام أغلب الباحثين والعسكريين لا سيما أن بعد تفجير مدرعة روسية وما لحقها من قصف روسي مركز على المناطق المحررة.
هذا وقد تحدث المحلل السياسي أحمد الحمادي لموقع عربي 21 عن هجمات تعرضت لها مناطق من جبل الزاوية امتدت لأريحا إضافة لهجمات تعرضت لها منطقة الكبانة.
اقرأ أيضاً وليد المعلم (يتفزلك) مُجددًا ويهاجم الغرب
ووضح الحمادي بأن النظام وعلى الرغم من التعزيزات التي استقدمها إلى إدلب إلا أنه عاجز عن بدء التصعيد وذلك لأنه منساق إلى أوامر روسيا التي وصفها بالآمر الناهي في المنطقة.
وبين الحمادي أن الاختلاف بين روسيا وتركيا حول ليبيا السبب بمحاولة خرق الهدنة والقصف الذي طال مناطق من حلب وغصن الزيتون.
ويرى الحمادي أن سكان إدلب لايزالون حريصين على الهدنة وليس من صالحهم خرقها فالعالم لن يقدم أي شيء لمساعدتهم.