كشف فراس طلاس ابن وزير الدفاع السوري الأسبق عن خطة جديدة تنوي أسماء الأسد تطبيقها في سورية حسب زعمه.
وكتب طلاس عبر صفحته في فيسبوك: بلغني أن أسماء الأخرس الأسد بعد زيارتها الثانية لحميميم يرافقها اللواء غسان اسماعيل ( رئيس المخابرات الجوية ) لمست عدم تقبل الضباط العلويين لفكرة أن الكلمة الاولى لها وليست لبشار.
وأضاف طلاس: أجلت أسماء موضوع سلب العلويين جزءاً من أملاكهم وبيعها، وتتجه الٱن للاستيلاء على أجزاء مهمة من ثروات المحيطين بماهر الأسد ورامي مخلوف من رجال الأعمال السنة والمسيحيين وبتسارع كبير وستبدأ بالأربعة المحيطين بماهر الأسد وعلى التوازي ستحل شركتي الشام القابضة وسوريا القابضة وستحجز أملاكهما.
ونوه أت أسماء ستزور الساحل من جديد لتمنح عائلات الضباط من رتبة عقيد وعميد الكثير من العطايا .
وختم بقوله: إن أسماء الاسد لا يعنيها أن تصبح رئيسة للجمهورية وإنما تصر أن تكون الكلمة العليا لها وليست لأحد آخر .