محمد ضياء أرمنازي | لم يعد الرصيف للمارة في مدينة إدلب، بل أصبح حكراً للأكشاك والخيام ولأصحاب المحلات! وأصبح الشارع من نصيب المارة والسيارات والدراجات النارية، يكفي أن تجرِّب السير في وسط ال... اقرأ المزيد
محمد ضياء أرمنازي | لم يعد الرصيف للمارة في مدينة إدلب، بل أصبح حكراً للأكشاك والخيام ولأصحاب المحلات! وأصبح الشارع من نصيب المارة والسيارات والدراجات النارية، يكفي أن تجرِّب السير في وسط ال... اقرأ المزيد