نور المحمد | أدت عمليات النظام العسكرية على قرى وبلدات ريف حماة الشمالي إلى تدمير معظم المنشآت الحيوية والبنى التحتية. وكان لمدينة مورك شمال حماة 35 كم نصيبها من القصف، فمنذ بدء حملة التصعي... اقرأ المزيد
أثبتت روسيا إلى جانب فشلها العسكري أنها بارعة جداً بصياغة الحجج لتبرير جرائمها واشتداد تصعيدها على المدنيين في منطقة خفض التصعيد بإدلب وريف حماة. وأعلن المركز الروسي للمصالحة في سوريا عن احت... اقرأ المزيد
تتعرض مدينة خان شيخون إلى قصف جوي وأرضي عنيف من قبل قوات الأسد والميليشيات الروسية مما أدى إلى دمار معظم الأبنية السكنية وخلف مجازر كثيرة منذ بداية الحملة العسكرية. وأدت الغارات إلى نزوح معظ... اقرأ المزيد
تساعد المراصد العسكرية على التحذير المبكر من خطر الطيران وتحديد مناطق الاستهداف من خلال تتبع حركة الطائرات ومراقبة الأوامر التي تعطى للطيارين هذا وشنت طائرات حربية تابعة للمحتل الروسي اليوم... اقرأ المزيد
يتبع نظام الأسد في معاركه الأخيرة سياسة الأرض المحروقة للسيطرة على مناطق جديدة بعد خسائره الفادحة على جبهات حماة واللاذقية. وتمكنت قوات النظام السوري من السيطرة على قريتي الزكاة والأربعين وذ... اقرأ المزيد
لم تنجح الهدنة الموقعة بين فصائل الثوار وقوات النظام السوري نتيجة استئناف النظام لعملياته العسكرية واستهدافه المدنيين في إدلب وريف حماة. وبحسب مواقع إنسانية عدة فإن الهدنة رغم أنها كانت قصير... اقرأ المزيد
تتوالى الانشقاقات في صفوف قوات النظام نتيجة إجبارها العسكريين والمجندين حديثاً على الالتحاق بصفوف قواتها المقاتلة على جبها ريف حماة الشمالي وريف اللاذقية. وكشفت تقارير محلية أن أكثر من 75 ش... اقرأ المزيد
شنت الطائرات الحربية والمروحية التابعة لنظام الأسد والاحتلال الروسي غارات جوية عدة على قرى ومدن ريف حماة الشمالي وإدلب الجنوبي. واستهدفت الطائرات الحربية الروسية مدينة خان شيخون بصواريخ شدي... اقرأ المزيد
استهدفت قوات الثوار صباح اليوم عدة معسكرات للنظام وحلفائه ردا على الانتهاكات التي أقدم عليها وعدم التزامه بالهدنة التي دعا إليها سابقا. حيث قصفت غرفت عمليات وحرض المؤمنين بقذائف RBG6 منطق... اقرأ المزيد
أعلنت الوكالة الرسمية للأنباء التابعة لنظام الأسد نقلاً عن مصدر عسكري لم تسمه أن قاعدة حميميم الجوية الروسية تعرضت اليوم لقصف عنيف بالقذائف الصاروخية. ونقلت الوكالة عن مصدرها العسكري أنه وبت... اقرأ المزيد