سلوى عبدالرحمن | إنها مآذن الحي تنادي على طفل صغير ضائع، فذكرني “غيث” ابني البالغ من العمر 13 عامًا قصة ضياعه في معبر بستان القصر حين زرت حلب برفقة أولادي الثلاثة، وذلك بعد شهور... اقرأ المزيد