في مثل هذا اليوم منذ تسعة عشر عاماً هناك من فُجع بموت حافظ الأسد، وهناك من أصابه سرور لموته اضطر لإخفاء فرحه في قلبه من شدة خوفه كيلا يقضي حياته في أقبية المخابرات. بكى الناس أمام التلفاز، و... اقرأ المزيد
في مثل هذا اليوم منذ تسعة عشر عاماً هناك من فُجع بموت حافظ الأسد، وهناك من أصابه سرور لموته اضطر لإخفاء فرحه في قلبه من شدة خوفه كيلا يقضي حياته في أقبية المخابرات. بكى الناس أمام التلفاز، و... اقرأ المزيد