مريم إبراهيم | في ريف إدلب، وتحديدًا في بلدة الفوعة، تذهب (إيمان) كل يوم صباحًا إلى مدرستها، حاملةً حقيبتها على ظهرها وفي داخلها أحلامها، تستقبل يومها بأمل جديد لتكمل مسيرة حياتها وكلها أمل... اقرأ المزيد
مريم إبراهيم | في ريف إدلب، وتحديدًا في بلدة الفوعة، تذهب (إيمان) كل يوم صباحًا إلى مدرستها، حاملةً حقيبتها على ظهرها وفي داخلها أحلامها، تستقبل يومها بأمل جديد لتكمل مسيرة حياتها وكلها أمل... اقرأ المزيد