بعد عقود من المعاناة الاقتصادية تحت حكم نظام الأسد المخلوع، تشهد سوريا تحولًا جذريًا في المشهد الاقتصادي والمعيشي. انخفاض ملحوظ في أسعار السلع الأساسية، بالتزامن مع ارتفاع قيمة الليرة السورية، يمنح السوريين بصيص أمل في مستقبل أكثر استقرارًا.
تحسن ملحوظ في قيمة الليرة والأسعار
تراجعت أسعار السلع في أسواق دمشق وريفها بشكل لافت، حيث وصل سعر صرف الدولار إلى 11,500 ليرة فقط، بعد أن كان 17,000 ليرة قبل سقوط النظام. وشملت الانخفاضات:
السكر: من 18,000 إلى 8,500 ليرة للكيلوغرام.
الأرز: من 30,000 إلى 18,000 ليرة للكيلوغرام.
الزيت النباتي: من 27,000 إلى 18,000 ليرة للتر.
البطاطا: من 12,000 إلى 3,000 ليرة للكيلوغرام.
الطماطم: من 14,000 إلى 8,000 ليرة للكيلوغرام.
بعد عقود من المعاناة الاقتصادية تحت حكم نظام الأسد المخلوع، تشهد سوريا تحولًا جذريًا في المشهد الاقتصادي والمعيشي. انخفاض ملحوظ في أسعار السلع الأساسية، بالتزامن مع ارتفاع قيمة الليرة السورية، يمنح السوريين بصيص أمل في مستقبل أكثر استقرارًا.
تحسن ملحوظ في قيمة الليرة والأسعار
تراجعت أسعار السلع في أسواق دمشق وريفها بشكل لافت، حيث وصل سعر صرف الدولار إلى 11,500 ليرة فقط، بعد أن كان 17,000 ليرة قبل سقوط النظام. وشملت الانخفاضات:
السكر: من 18,000 إلى 8,500 ليرة للكيلوغرام.
الأرز: من 30,000 إلى 18,000 ليرة للكيلوغرام.
الزيت النباتي: من 27,000 إلى 18,000 ليرة للتر.
البطاطا: من 12,000 إلى 3,000 ليرة للكيلوغرام.
الطماطم: من 14,000 إلى 8,000 ليرة للكيلوغرام.
اقرأ أيضاً: فرنسا تقترب من رفع عقوبات جزئية عن سوريا
وفي المقابل، ارتفعت أسعار بعض المواد الأساسية كربطة الخبز وجرة الغاز، مما أثار تساؤلات حول تحقيق توازن فعلي في السوق.
زيادة الرواتب.. خطوة أولى نحو التعافي
أعلنت الحكومة السورية عن زيادة رواتب موظفي القطاع العام بنسبة 400%، بدءًا من الشهر المقبل، مما يعكس جهودًا حثيثة لتحسين الظروف المعيشية. وأكد وزير المالية السوري محمد أبازيد أن هذه الزيادة ستُمول من خزينة الدولة والمساعدات الإقليمية والاستثمارات الجديدة.
وفي المقابل، ارتفعت أسعار بعض المواد الأساسية كربطة الخبز وجرة الغاز، مما أثار تساؤلات حول تحقيق توازن فعلي في السوق.
زيادة الرواتب.. خطوة أولى نحو التعافي
أعلنت الحكومة السورية عن زيادة رواتب موظفي القطاع العام بنسبة 400%، بدءًا من الشهر المقبل، مما يعكس جهودًا حثيثة لتحسين الظروف المعيشية. وأكد وزير المالية السوري محمد أبازيد أن هذه الزيادة ستُمول من خزينة الدولة والمساعدات الإقليمية والاستثمارات الجديدة.