حسين الجسمي يغني أغنية أردوغان المفضلة ويهديها للشعب التركي (فيديو)

0 1٬075

أطلق المطرب الإماراتي البارز حسين الجسمي مقطعاً يؤدي فيه الأغنية التركية الشهيرة “كل شيء يذكرني بك”.

وبحسب وكالة الأناضول فإن هذه الأغنية هي المفضلة للرئيس، رجب طيب أردوغان، الذي بدأ الإثنين زيارة لأبوظبي تستمر يومين.

وبث الجسمي، عبر قناته في “يوتيوب” مساء الإثنين، مقطعا غنائيا مصورا مدته نحو 4 دقائق، يشدو فيه بتلك الأغنية.

وحملت مقدمة المقطع الغنائي إهداءً من الشعب الإماراتي إلى نظيره التركي.

هذه الأغنية أداها أكثر من مطرب ومطربة، لكن النسخة الأبرز تعود للمطربة “معزز أباجي”. واكتسبت الأغنية بعدا سياسيا منذ نهاية تسعينيات القرن الماضي، خلال رحلة صعود أردوغان وحزب “العدالة والتنمية” إلى الحكم في تركيا عام 2002 حسب مصادر تركية.

كلمات أغنية حسين الجسمي

وتقول كلماتها: الذكريات تحيط بي، في كل مكان أبحث فيه هناك. على الرغم من أنني لا أريد أن أفكر فيك، كل شيء يذكرني بك، مشينا معا على هذه الطرق.

كما تقول: تبلّلنا معًا في المطر الغزير.. في كل الأغاني التي أستمع إليها الآن، كل شيء يذكرني بك. تلك العيون كالشمس في السماء، كم هو متعب هذا الشوق، نار حبك تشتعل ولا ينتهي حبك، كل شيء يذكرني بك.

ووصل الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان”، اليوم الإثنين،إلى الإمارات العربية المتحدة في زيارة تطوير العلاقات ستستمر إلى يومين.

وكان ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان القائد الأعلى للقوات المسلحة. في مقدمة المستقبلين للرئيس التركي رجب طيب أردوغان وبجانبه الوفد المرافق إلى مطار أبو ظبي، وحسب وكالة الأنباء الإماراتية كان في الاستقبال الشيخ “منصور بن زايد آل نهيان” نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة.

ويرافق أردوغان في زيارته إلى الإمارات؛ وزراء الخارجية مولود تشاووش أوغلو، والداخلية سليمان صويلو، والمالية نور الدين نباتي، والتجارة محمد موش، والصناعة والتكنولوجيا مصطفى ورانك، والنقل والبنى التحتية عادل قره إسماعيل أوغلو.

كما يرافقه وزيرا الثقافة والسياحة محمد نوري أرصوي، والزراعة والغابات بكر باكدميرلي، ورئيس دائرة الاتصال بالرئاسة فخر الدين ألطون، ومتحدث الرئاسة إبراهيم قالن، ورئيس هيئة الصناعات الدفاعية إسماعيل دمير.

اترك تعليقا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط