كشف أحد الناشطين السوريين عن فضيحة جنسية لمفتي الأسد أحمد بدر الدين حسون.
وقال الكاتب والصحفي السوري المعارض عبد الرحمن الخطيب أمس الخميس في تغريدة على حسابه الرسمي في تويتر في إشارة منه إلى المفتي حسون: إن هذا الممثل البارع خرج من سوريا إلى السعودية في السبعينات والتجأ إلى أحد الأثرياء السعوديين رحمه الله لمساعدته في استكمال دراسته في مصر.
وكشف الخطيب أن حسون كان يدرس على حساب الشيخ أحمد زكي يماني.
اقرأ أيضاً: نظام الأسد يكشف عن طبيعة علاقته مع السعودية
وأضاف: ثم عاد (حسون) وعمل موظف استقبال في مشفى أبو زنادة في جدة .. وفي أحد الأيام ضبط يزني مع ممرضة بالمشفى وطرد من السعودية خروج نهائي.
وأشار إلى أن جميع أطباء المشفى السوريين يعرفون هذه القصة منهم الدكتور السبيعي الذي كان يعمل في المستوصف السعودي الأمريكي.
لمتابعة كل جديد اشترك في قناة صحيفة حبر على تلغرام اضغط هنا
وختم بقوله: ضبط حادثة الزنى موجودة في ملفه ورقيًا في الرياض مع أمر الخروج النهائي يمكنك سؤال أي عسكري سعودي في جوازات الرياض.. أتحدى أيًّا كان أن يكذبني.
من هو أحمد حسون؟
أحمد بدر الدين حسون مفتي نظام الأسد من مواليد حلب سنة 1949، يحمل إجازة في الأدب العربي، ودكتوراه في الفقه الشافعي من جامعة الأزهر، وعين مفتيًا لحلب العام 2002، وهو عضو مجلس الافتاء الأعلى في سورية، وعضو مجلس الشعب للدورتين التشريعيتين السابعة والثامنة الحالية، وخطيب في جامع الروضة بحلب