برر فؤاد علي مدير العمليات المصرفية في مصرف سورية المركزي التابع لنظام الأسد انهيار الليرة السورية بأن الحروب المستمرة العالمية والإقليمية.
كما أن الحرب هي من أثرت على السياحة في البلاد التي كانت تزيد من نمو الاقتصاد بنحو ستة مليارات دولار بشكل سنوي وفق فؤاد علي.
البيرقدار التركية تعود من جديد وتستهدف سيارة لعناصر قسد
وتضاعفت خسارات النظام السوري لقطاعات النفط والقمح حيث اتهم المواقع بأنها تبث الشائعات حول تصريف العملة والتلاعب بقيمتها.
أضغط هنا لمتابعة صفحتنا على فيسبوك
وذكر عليّ بأن انهيار الليرة السورية سببه الرئيسي المؤامرة الكونية وأن هناك غرفاً مختصة بزعزعة استقرار الليرة السورية ليبرر بأن الخارج هو المفتعل الوحيد ورمي الاتهامات العشوائية للتهرب من مسؤولية رجال الحكومات من فشلهم في إدارة المنطقة.
الجدير بالذكر أن الليرة السورية تشهد تراجعاً في قيمتها حيث سجل آخر صرف لها أمام الدولا قيمة 5300 لكل ليرة سورية واحدة.