احتلت سورية المرتبة الأخيرة على مؤشر جودة الحياة الذي يشمل 165 دولة في العالم.
وجاء ذلك في تقرير نشرته مجلة CEOWORLD 2021 تضمن تصنيفًا جديدًا لجودة الحياة، في 165 دولة في العالم.
وجاء ترتيب سورية الخاضعة لحكم بشار الأسد في المرتبة الأخيرة على مؤشر جودة الحياة بعد جزر القمر والسودان وكوريا الشمالية.
فيما حازت الإمارات على المرتبة الأولى عربيًا، وحصلت على المرتبة 30 عالميًا، تلتها قطر، ثم الجزائر والمغرب وتونس ثم الكويت والمملكة العربية السعودية.
لمتابعة كل جديد اشترك في قناة صحيفة حبر على تلغرام اضغط هنا
وحصلت “فنلندا” على المركز الأول عالميًا، كأول دولة تمتلك مقومات جودة الحياة للعام الجاري، ثم دولة الدنمارك تليها النرويج.
ويقوم التصنيف الجديد على أساس دراسة أكبر قدر بالناتج المحلي الإجمالي على مستوى العالم.
كما يعتمد على عشرة مقاييس منها الاستقرار والمساواة والشفافية.
اقرأ أيضاً مصدر يكشف لحبر عن تشكيلة الائتلاف في الدورة الجديدة
وفي وقت سابق حصلت سورية على مراتب متدنية في كل التصنيفات العالمية.
ومنها مؤشر الديمقراطية والحريات، وأفضل جواز سفر، الأكثر أمنًا والأكثر فقرًا.
كما حققت سورية الخاضعة لسيطرة الأسد مراتب متقدمة في مؤشر القتل والانتحار والفقر.