قالت “منظمة أطباء بلا حدود” في بيان لها: إن حجم الأزمة في شمال غرب سوريا عقب الفيضانات التي ضربت المنطقة مؤخراً، إضافة إلى العدد الكبير من النازحين، يتطلبان استجابة جماعية.
وأشارت المنظمة في بيان نشرته عبر منصة “إكس” إلى أن الفجوة الملحوظة في الجهود الإنسانية تشكل تحدياً أمام تقديم المساعدة الفعالة للمجتمعات المحتاجة.
تابعونا على صفحتنا الجديدة في فيسبوك من خلال الرابط هنـــــــــــــــــــــــا
ورأى منسق المنظمة في إدلب كريم الراوي، أنه من الضروري توفير المزيد من الدعم المادي، لمساعدة العائلات النازحة التي تضررت من الفيضانات.
وقال الراوي: “تنفطر قلوبنا لرؤية عائلات نازحة تعيش في خيم لسنوات وهي تواجه الشتاء القاسي لوحدها، وهذا يتكرر في كل شتاء. هذا مرفوض”.
ولفتت المنظمة إلى أنها وزعت المواد الأساسية والخيام على المتضررين، في إطار الاستجابة للفيضانات الأخيرة، التي أثرت على أكثر من 160 عائلة نازحة.