أثارت تغريدة لمدير العلاقات العامة في تلفزيون سورية أسامة أبو زيد جدلاً واسعاً.
واتهم أبو زيد القنصلية السورية في إسطنبول بالتهجم عليه والاعتداء جسدياً ولفظياً من قبل الموظفين، مؤكداً أنها لا تمارس عملها بتقديم الخدمات للشعب السوري، إنما هي عبارة عن فرع مخابرات ومركز تشبيح.
أبو زيد الناطق الرسمي لقوى الثورة والمعارضة في أستانة أراد أن يستخرج أوراقًا للم شمل عائلته بتركيا، فتم التعامل معه بهذه الطريقة وبحسب بث مباشر له، كان هذا بسبب ارتدائه لعلم الثورة قي يده
وقامت الشرطة التركية بالذهاب للقنصلية للتحقيق في الحادثة إثر شكوى قدمها أبو زيد.
وازداد عدد المضطرين لدخول السفارة بعد فرض قبرص التركية الفيزا على القاصدين لأراضيها لتجديد الإقامة في تركيا عبر دخول وخروج من بوابة المسافرين في مطاراتها بعد أن كانت متاحة بسهولة.
تم الإعتداء و التهجم عليي جسدياً و لفظياً من قبل موظفي القنصلية السورية في #إسطنبول ، هذه القنصلية التي يفترض أن تقدم الخدمات لأبناء الشعب السوري في #تركيا عبارة عن فرع مخابرات و مركز تشبيح
— أسامة أبو زيد Osama Abo Zayd (@oabozayd) July 9, 2019