اعترف التحالف الدولي ببيان له بقتل 1300 شخص في سورية والعراق “بالخطأ” خلال حربه على تنظيم الدولة في الغارات التي نفذت خلال 5 أعوام
ففي عام 2014 بدأ التحالف بقصف مقرات الدولة في كل من سورية والعراق بضربات جوية تتبعها اقتحامات لقواته الموالية من الأكراد بغية السيطرة عليها.
ويبدو أن أكثر من 34 ألف غارة لم تكن دقيقة بحسب بيان التحالف بسبب خطأ بالمعلومات التي شكك التحالف بصحتها آنذاك وقال: يجري التحقيق أيضاً ب 111 حالة قتل بحق مدنيين خلال القصف.
وتشير التقارير لتورط مليشيات الإدارة الذاتية بإعطاء معلومات خاطئة للتحالف لأسباب انتقامية من سكان القرى العربية وضمن حملة تهجير وتطهير عرقي بغية توطين الأكراد فيها.