طالبت الحكومة الإيرانية جميع الأطراف بالالتزام بمسار أستانا في إيجاد حل سياسي للصراع في سورية.
وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية عباس موسوي إن طهران تؤمن بالحلول السياسية لإنهاء الأزمة في إدلب.
وأضاف المتحدث أن طهران ترى أن مسار أستانا هو الأقوى لحل الوضع في إدلب.
وزعم أن إيران تسعى لخفض التوتر في إدلب عبر عقد اجتماع ثلاثي لدول مسار أستانا في طهران.
وتأتي هذه التصريحات بعد إطلاق تركيا عملية عسكرية في إدلب تحت مسمى درع الربيع أذاقت فيها الميليشيات الإيرانية الويلات مما دفعها إلى المطالبة بالالتزام بالاتفاقيات التي تنتهكها هي وروسيا.