يصادف اليوم الذكرى الثالثة لمجزرة الكيماوي التي ارتكبها نظام الأسد المجرم بحق سكان مدينة خان شيخون
حيث قصفت طائرات النظام السوري المدينة بصواريخ تحمل غاز السارين القاتل بحسب الأعراض التي ظهرت على الوفيات.
مما أدى لارتقاء نحو 100 مدني وأكثر من 450 إصابة بينهم أطفال ونساء من اهالي المدينة والمهجرين إليها.
وحاولت موسكو المراوغة للتغطية على جريمة الأسد بادعائها أن طيرانه قصف مستودع يحوي مواد كيماوية في المنطقة مما أدى لتلك الجريمة.
وكان الرد باستنكار دولي للجريمة وقصف أمريكي لمطار الشعيرات الذي انطلقت منه الطائرة التي ارتكبت الجريمة الشنيعة والتي بقيت حتى الآن دون محاسبة.