أثارت صورة تظهر وصول سيارات لامبرغيني غالية الثمن إلى مناطق الأسد تساؤلات عديدة عن آلية وصول هذه السيارات رغم تطبيق قانون قيصر الأمريكي وصعوبة تهريب السيارات.
ونشرت مجموعة مخصصة لبيع السيارات عبر فيسبوك صوراً من نوع لامبارغيني الإيطالية التي يبلغ سعر الواحدة منها مليارات الليرة السورية.
وكتبت مجموعة Cars of Syria : “لامبرغيني وسيارات تانية مالحقت صورها، المكان: اتستراد طرطوس، وطلعت على جسر طرطوس..ألف مبروك للشاري”.
وكانت حكومة الأسد أوقفت استيراد السيارات بقرار حكومي عام 2011 بذريعة توفير القطع الأجنبي.
من جهته قال موقع سناك سوري الموالي إن إدخال شيء بحجم سيارة عن طريق التهريب لن يكون منطقياً، فكيف وصلت تلك السيارات الحديثة إلى سوريا بكل ثقة؟