خرجت مظاهرات في مدن وبلدات الشمال المحرر للمطالبة بتوحيد القرار العسكري وعدم الرضوخ للقرارات الدولية التي لم يلتزم بها الضامن الروسي وتسببت بعشرات المجازر وتهجير مئات الآلاف من النازحين من أرياف إدلب وحلب.
ورفع المتظاهرون في مدينة إدلب لافتات تطالب بالمقاومة وعدم المساومة مذكرين بالجنود والقادة الأوائل للثورة الذين كانوا يعلنون البيان رقم (1) وزخم الثورة آنذاك.
كما رفعوا شعار افتحوا الجبهات وانصروا أهل المخيمات، كما أكد الأهالي أن بوتين مجرم حرب ويجب محاكمته على دعمه لنظام الأسد المجرم طيلة هذه السنوات.
وشهدت مدينة أخترين بريف حلب الشمالي مظاهرة شعبية حملت شعار “استعادة القرار وتصحيح المسار” تطالب الثوار، بالقتال دون الرجوع للدول بعد انتهاء الحلول السياسية.