السيدة صاحبة العشرة توائم مختفية وزوجها يقول حملها كان خدعة.. ما القصة؟؟!

0 1٬114

  شغلت السيدة الجنوب إفريقية (غوسيامي سيتولي) مواقع التواصل الاجتماعي مجددًا بعد اختفائها مع أولادها العشرة في قصة حمل وولادة حطمت الأرقام القياسية.
شغلت السيدة الجنوب إفريقية (غوسيامي سيتولي) مواقع التواصل الاجتماعي مجددًا بعد اختفائها مع أولادها  التوائم العشرة في قصة حمل وولادة حطمت الأرقام القياسية.

فقد عجزت وسائل الإعلام العالمية عن الوصول إليها لإجراء مقابلة معها ومعرفة حالة الذكور السبعة والإناث الثلاثة بظل تفشي كورونا عالميًا.

حتى أن زوجها خرج بيان عائلي أفاد به أن زوجته مختفية ولا يعلم مكانها، ولم يستطع التواصل معها عبر تطبيق الواتساب ولا رؤية أطفاله حتى الآن.

خدعة إعلامية:

يتابع الزوج في بيان متداول مناقض لما تحدث به سابقاً قائلاً: “إن حملها خدعة” بحسب ما نقلت ذا صن البريطانية.

ويؤكد الزوج أنه لم يرَ زوجته منذ تاريخ 7 حزيران الحالي، بعدما دخلت بالمخاض ونقلت إلى مشفى لويس باستور في مدينة بريتوريا.

لمتابعة كل جديد اشترك في قناة صحيفة حبر على تلغرام اضغط هنا

ولم تجب حتى على تطبيق الواتساب وأخبروه بأنه لا يمكنه زيارتها أو رؤية الأطفال بسبب قيود منع تفشي وباء كورونا.

كما نفت مشافي عدة (مستشفى ستيف بيكو، ومستشفى لويس باستور، وميديكلينيك ميدفوروم) استقبال السيدة أو مرافق لها وولادة الأطفال العشرة لديهم.

نفي عام للولادة:

وبالعودة لحادثة الولادة المثيرة للجدل، فقد أبلغت الزوجة (سيتولي) مشفى (بيكو) أنها ولدت في مشفى لويس في بريتوريا ، ولكن الزوج قال: “أعتقد أنها ولدت في مشفى ميدفوروم.” بحسب ما ذكر موقع The Citizen
وأنهت وزراة الصحة في غوتنغ الجدل مؤكدة: “لم نتمكن من التحقق من صحة هذه الولادة في أي من منشآتنا.”

وكانت الولادة سجلت إعلاميًا بتاريخ 7-6-2021 عبر عدة مواقع ، أنها سجلت رقمًا قياسيًا عالميًا جديدًا لأكبر ولادة على الإطلاق.

اقرأ أيضاً:  بمشاركة ٦٥ ألف طفل.. إقامة بطولة ألعاب الذكاء بالمحرر

وادعت الأم أن حملها كان طبيعيًا ولم تتلقَ أي علاج للخصوبة، ولكنها صدمت عندما أخبرها الأطباء بأنها تحمل ستة أجنة واكتشفت لاحقًا بفحص آخر أنهم ثمانية، لكنها وضعت عشرة.

وأضافت للمراسلين الصحفيين أنها سبق أن أنجبت توأمين وثلاثة آخرين من زوجها الراحل ، دون أن تنشر صورًا أو مقاطع فيديو للزوجة مع أطفالها بتبرير من العائلة “خوفاً على صحتهم وعدم استغلالهم إعلاميًا “.

اترك تعليقا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط